Featured Video Play Icon
in

لماذا أكره الطبيعة .. حلقة متميزة من برنامج ” الدحيح “

تدور حلقة ” لماذا أكره الطبيعة؟” من برنامج الدحيح عن التصور الرومانسي الذي ساد مؤخرًا عن الطبيعة باعتبارها مكان رومانسي هاديء، كلما اقتربنا منها، يزداد الإنسان سعادة وهدوء ويتحول لكائن أكثر سلام وأخلاقية. بينما قصة الإنسان مع الطبيعة كانت محاولة نجاة من منظومة متوحشة هو جزء من سلسلتها الغذائية..تحاول الإجابة عن أسئلة، هل الطبيعة تُحبنا بالفعل ونحن الفيروس الذي يقتلها؟ وهل التصور الرومانسي عن الطبيعة هو الحل لإنقاذها أم أن الواقع أكثر تعقيدًا؟

الدحيح: صانع محتوى علمي شهير

أحمد الغندور، المعروف باسم “الدحيح”، هو صانع محتوى مصري شهير، اشتهر بتقديم محتوى علمي بطريقة مبسطة وكوميدية.

ولد الغندور في مدينة المنصورة عام 1994، ودرس علم الأحياء في كلية العلوم بجامعة القاهرة. بدأ الغندور مسيرته في صناعة المحتوى عام 2014، حيث أنشأ قناة على موقع يوتيوب باسم “الدحيح”.

حققت قناة “الدحيح” نجاحًا كبيرًا في وقت قصير، حيث تجاوز عدد المشتركين فيها 10 ملايين مشترك. يتناول الغندور في محتوى قناته موضوعات متنوعة من العلوم، مثل الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا والرياضيات. كما يقدم أيضًا محتوى عن التاريخ والسياسة والثقافة.

يتميز محتوى الدحيح بأسلوبه المميز في التقديم، حيث يعتمد على الكوميديا والرسوم المتحركة لجذب انتباه المشاهدين. كما يحرص الغندور على تقديم المعلومات العلمية بطريقة صحيحة وسهلة الفهم.

أثر الدحيح

ترك الدحيح أثرًا كبيرًا في مجال صناعة المحتوى العلمي في العالم العربي. فهو يعتبر أحد الرائدين في هذا المجال، وقد ساهم في نشر الوعي العلمي بين الشباب العربي.

ساعد الدحيح في إثارة اهتمام الشباب العربي بالعلوم، حيث قدم لهم محتوى علميًا ممتعًا ومفيدًا. كما ساهم في تشجيع الشباب العربي على دراسة العلوم والبحث العلمي.

مستقبل الدحيح

يواصل الدحيح مسيرته في صناعة المحتوى العلمي، ويأمل في أن يستمر في نشر الوعي العلمي بين الشباب العربي. كما يخطط الدحيح إلى تقديم محتوى علمي أكثر عمقًا وإثارة في المستقبل.

يمكن القول أن الدحيح هو أحد أبرز الشخصيات التي أثرت في مجال صناعة المحتوى العلمي في العالم العربي. فهو صانع محتوى موهوب وطمأن، يسعى إلى نشر الوعي العلمي بين الشباب العربي.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Loading…

0