الكاتب كريم الشاذلي يتحدث في هذا الفيديو عن النمساوي ” إدوارد بيرنايز ” صاحب أخطر أفكار القرن العشرين ( البروباجندا ، الدعاية والاعلان بشكل لا شعوري، ربط الخبر بالإعلانات ، … ) .
إدوارد بيرنايز: رائد العلاقات العامة
نبذة عن حياته:
- ولد في فيينا، النمسا عام 1891.
- ابن أخ عالم النفس الشهير سيغموند فرويد.
- هاجر إلى الولايات المتحدة عام 1912.
- تزوج من دوروثي بيرنيز عام 1922.
- توفي في الولايات المتحدة عام 1995.
إنجازاته:
- يُعتبر “أب العلاقات العامة”.
- أسس أول شركة للعلاقات العامة في الولايات المتحدة عام 1919.
- ساعد في الترويج للعديد من المنتجات والخدمات، بما في ذلك:
- لحم الخنزير المقدد
- السجائر
- الموز
- الصابون
- خدمات الهاتف
- استخدم علم النفس لفهم سلوك المستهلك والتأثير عليه.
- ساعد في تشكيل الرأي العام حول العديد من القضايا، بما في ذلك:
- دخول الولايات المتحدة في الحرب العالمية الأولى
- دعم الحركة النسوية
- مكافحة الفقر
مؤلفاته:
- بلورة الرأي العام (1923)
- البروباغندا (1928)
آثاره على العالم:
- ساعد في تشكيل عالمنا الحديث من خلال التأثير على سلوك المستهلك والرأي العام.
- أثار الجدل حول أخلاقيات العلاقات العامة.
- لا يزال تأثيره على العلاقات العامة والسياسة والتسويق واضحًا حتى اليوم.
مقتطفات من أقواله:
- “العلاقات العامة هي فن إقناع الناس”.
- “الجمهور هو وحش ذو ألف رأس”.
- “لا يمكن لأي شخص أن يكون زعيمًا حقيقيًا دون أن يكون قادرًا على تحريك الجماهير”.